ازاي اتجوز
المحتويات
لورا وهو ناوي هيخليها تتعود عليه هو ذات نفسه مكسوف منها ومش قادر يشوفه غير مرات عمه اقنع نفسه انه لازم بتعود
عليها وهي تتعو عليه وحده وحده
يلا ننام
ملك هزت راسها والتغطت بالبطانيه
داخله من باب العماره الضيق باين علي وشها
عز نهار ابوكي اسود اي الي نازله بيه دا
ريهام بضيق ملكش دعوه
ريهام ولو متعدلتش هتعمل اي يعنى
عز بصلها وهو بيزيحلها شعرها الي ظاهر من تحت الحجاب
اتنهد هعمل اي يعنى
اطلعي يا ريهام الله يباركلك
همست بتوتر
انا كنت طالعه اجيب عيش والفرن قافله
عز اطلعي وانا هجبلك الي عايزاه
تاني يوم
ملك واقفه في المطبخ بتعمل اكل
جعان
ملك بتوتر الأكل لسه مستواش
مصطفى بضيق حطيلي اي حاجه علي السريع ي
مصطفي وقف لما شاف خيال وعرف انها امه
يتبع تفاعلوااا
الرابع 4
ملك بتاثر م مصطفي
مصطفى بعد وهو بينهج
تعالي نطلع فوق مش عارفه اخد راحتي هنا
ملك اتوترت وتبص في كل حتا معاده عنيه
والاكل
هتكله امي
ملك برقه مصطفى
مصطفى بصلها بطرف عينه
ملك كملت
جعانه
ملك بضيق شويه تاني وننزل
مصطفى بهدوء عندك كام سنه يا ملك
ملك 27
مصطفى هز راسه وهو بيفكر هي 27 وهو 25 مش كبير الفرق
غير انها باينه اصغر من سنها بكتير
مصطفى رجع بصلها تاني
ما تقومي تلبسي حاجه غير دي
ملك بتوتر ليه
خلاص
ريهام وقفه بتطبق الهدوم وعز طلع من الحمام وهو لابس تيشرت ابيض مفصل عضلات جسمه وبنطلون قطن اسود
عز وقف قدام المرايه يسرح شعره سمع صوت ريهام الي بتحاول تاخد نفسها بالعافيه
عز بهدوء ختي الدواء يا ريهام
ريهام مش فاكره
عز قرب منها بهدوء
اي هو الي مش فاكره هو لعب عيال يا ريهام اتنهد بضيق ريهام ونبي ما توجعي قلبي كدا
وانت مش بتوجع قلبي
عز قرب ومسح دموعها
اريح قلبك ازي طيب
ريهام مسحت دموعها وبعت
امي بتنادي
عز اتنهد وطلع برشام من الدرج محتفظ بيه وطلع وراها
مصطفى حط السچاره في الطفايه بسرعه لما سمع صوت الباب وحرك ايده في شعره فوضويه
فتح لقي امه وشايله صنيه
مصطفى عنك يما
هنا طلعت ملك وهي بتنده برقه
مصطفى مصطفى لف ليها بس اټصدم من الي لابسها
ملك عملت نفسها اتوترت
انا مكنتش اعرف ان حضرتك علي الباب ملك كانت فاهمه ليه مصطفى عمل كدا من الأول
ام مصطفى بسرعه
هااا لا يا حبيبتي انا كنت جايبه الاكل بس يلا فوتكم بعافيه
مصطفى قفل الباب وبصله بضيق
اي دا
ملك برقه مش انت الي قلتلي غيري
مصطفى بس مش القرف دا
كفايه
كفايه لحد كدا هي لازم تطلع بحاجه
مش هتضيع كل حاجه كدا
كملت لما سبلت بعنيها ودا
متابعة القراءة