اسكربيت جبروت انثي بقلم ميرا ابوالخير
سيف انا دايخه
سيف راح عليها بخضه مالك يا قلبي
زهراء بتعب م مش عارفه بطنيي بتتقطععع ااااه
شالها پخوف وطلب الدكتوره
شادية بخبث بالسلامه انتي يا زوزو
زهراء بالم ومناخرها جابت ډم بطنيييي مش قادررررةةةةةةةة
سيف بهلع اهدي الدكتوره جايه في الطريق
يتبع
بقلم ميرا ابوالخير
الاخيرة جبروت انثي عادية بقلم ميرا ابوالخير
زهراء بالم ومناخرها جابت ډم بطنيييي مش قادررررةةةةةةةة
زهراء بدموع بموووتت ياسيفففف
شادية جت بتمثيل يالهوي هي ماټت
سيف پغضب اخرسيييي
شالها مستناش الدكتورة و جري ع المستشفى وهو دموعه نازلة مراته وام عياله بټموت بين ايده مش حس بقيمتها غير دلوقتي
شادية قعدت بتاكل فشار غارت في ستين داهية يلا ب ااااه ه هو في ايههه ااااااه بطنيييي
شادية وروحها بتطلع ا ازاي ه هي يلي ټموت مش ا انا انا ي يلي ح حطيت ليهاا ا ماټت شادية ومحدش جنب منها حتي يلاحقها انقلب السحر ع الساحر
في المستشفى
الدكتورة لا الظاهر عندها حساسيه حادة من حاجه
سيف بتنهيدة ممكن اشوفها
الدكتورة للاسف هي رفضت تشوف جوزها ولو انت يبقا مينفعش
بص عليها من الشباك لاقها قاعدة سرحانه اخد بعضه ورجع الشقه لاقي شادية ع الارض
بقلم ميرا ابوالخير
سيف بيحاول يكلمها مبتردش و رفعت عليه قضيه خلع
عند سيف يعني ايه افلست فين فلوسي
الشخص حضرتك بعت كل حاجه لهزاء هانم وهي صفتهم وهاجرت برا البلد
سيف بذهول ازاي دا محصلششش
الشخص دا تسجيل فديو منها ليك عن اذنك
زهراء بابتسامة جوزي العزيز او مخلوعي ههههه منور ايوا انا يلي بعتلك رجالة ليلة صباحيتك ع انهم بوليس وانا يلي قولت لهم يقولوا انه شاديه هتخلعت تعرف انا عملت ايه امممم حطت للمحروسه بودرة هرش و كمان عجينه صرصير و اه هي كانت حطت لي ونظرا انه طلع عندي حساسيه من الشطة انا حطتها في صحني و بدلت الاكل هي تاكل وانا الشطه طبعا انت هتزعل وتطلب دكتور وكل حاجه مشيت زي مانا عايزة بالظبط خدتني المستشفى و للاسف المحروسه وقعت في شړ اعمالها يا حرام عارف
سيف بيسمع يخربيت جبروتك
زهراء بضحك عارفه انت بتقول ايه دلوقتي بس تستاهل انا حبيتك وقعدت معاك وخلفت منك و استحملت معاك المر لحد م بنيت نفسك تقوم تتجوز وتحب غيري اول م تكبر تكبر عليا هههه مسكين تشاووو واه عيالك هقولهم ع طبيعه ابوهم وهما احرار باي يا سيوفي
في لندن زهراء كانت وقفه في فيله فخمه انا انثي ابني مجتمع واقدر كمان اهده بكل سهله لو حد فكر ياجي جنبي
ودي
جبروت انثي
عادية
بقلم ميرا ابوالخير
تمت
