رواية جديدة (حور وآدم)
المحتويات
وتتزيني كمان دخلت ملاك معها وارتدت ثياب تبدو غريبه لكنها كانت جميله جدا عليها خرجت ملاك وسط الجموع وبجمالها كالعاده خطفت الأنظار سيف بذهول مين دي ملاك حق انتي مشوفتيش نفسك ولا اي يخربيت جمالك ملاك پغضب نكزته ف ذراعه المصابه قائله بطل بقى سيف پألم اااه يخربيتك مش الدراع داه التاني ملاك أوبس نسيت قائله كدا تمام صح فجأه تأتي كارمن وتتحدث برقه قائله سيف تعالى أفرجك على تقاليد الزفاف عندنا سيف بهيام وهو يغيظ ملاك يااه دانا نفسي من زمان اتفرج ع أفراحكوا ملاك تنظر لهم پغضب فجأه يقاطعهم أحدهم قائلا لملاك تقبلي نتمشى سوا ملاك وهي تنظر لسيف بخبث اكيد طبعا أقبل الشاب أمسك بيدها وأخذها بعيدا سيف پغضب انت يا كابتن كارمن خلاص بقى سيبهم تعالى معايا ذهب سيف مع كارمن وذهبت ملاك مع الشاب لكن سيف لم ينزل عينه من عليها كارمن بعصبيه مش ملاحظ انك باصص بعيد بقالك فتره سيف پغضب هي ازاي سايباه يمسك أيدها كدا دانا افتكر ف مره لمست ايدها ڠصب كانت هتضربني كارمن بعصبيه لا انت مش معايا خالص سيف وهو ينظر لهم من بعيد دا حط ايده ع كتفها لاا كدا كتير ملاك كانت تقف مع الشاب بإرتباك فحركاته كانت غير لطيفه لكنها لم تستطع فعل شئ سوا انها تحاول الإبتعاد لكن الشاب كان يشدها نحوه بقوه لم يتحمل سيف ذلك فذهب لهم پغضب ازاح يد الشاب بعيدا قائلا هو حضرتك متعرفش تتكلم وايدك جمبك الشاب بتعجب ممكن اعرف اي دخلك ملاك بإرتباك مفيش حاجه حصلت روح انت لكارمن علشان واضح انها مدايقه انك سبتها سيف پغضب امسك بيدها وهو يكز ع اسنانه تعالي عايزك ف كلمتين الشاب افلت يد
كلب آتت مهروله وأختبأت خلف ظهره سيف نظر لها بنظرة غرور ملاك بتوتر ع فكره بقى انا كنت ماشيه بس هقعد معاك علشان ايدك ۏجعاك وكدا ولا قدر الله يعني طلع عليك قطاع طرق ادافع عنك سيف لا كتر خيرك اوي ممكن بقى تقعدي من غير ما اسمع صوتك ملاك جلست بجانبه
ملاك تفاجئت من السؤال قائله اي السؤال داه سيف وهو ينظر لأعلى
جاوبي ملاك بتنهيدة حزن حبيت سيف وهو فين دلوقتي ملاك تقريبا سافر سيف بتعجب تقريبا! ملاك بحزن دي آخر حاجه قالهالي ومعرفش حاجه عنه من وقتها سيف ولما انتي بتحبيه سبتيه يمشي ليه ملاك علشان انا اتعودت ع كدا اتعودت اي حاجه بحبها متبقاش
متابعة القراءة