رواية بقلم فاطمة
المحتويات
محمد من ع الأرض وپغضب يابنت ال أنا هوريكي
طلع وراها لقي رجالته واقفين قدام الباب منعينها من الخروج وهي بتصرخ وټضرب فيهم ولكنها كانت أضعف من أنها تحركهم من مكانهم ... وقف المأذون بعدم فهم أييه اللي بيحصل هنا دا في أيييه
أركن أنت شويه ي شيخنا .. وسحبها محمد لجوا الاوضة تاني پعنف وهو بيحذر رجالته أن المأذون يمشي
أيوا أنا وفريد بنحب بعض وسهر ورحيم وملك عارفين وهو قال لملك تاخدني عنده وهنتجوز
رد پصدمة فريد عايش معقولة !!! هه علشان كدا البيه سابها مقتلهاش لحد دلوقتي وقال ايه خدها ورجعوا ع بيتهم وأنا بقي أخد ع قفايا بس معلشي ملحوقة كدا أحسن كمان علشان كله ياخد حسابه مرة واحدة
ضحك بسخرية متفرقش معايا تحبيني أو لا اللي عاوزه منك بيتاخد بطرق كتير واللي في دماغي هيتنفذ سواء وافقتي أو لأ
لاااا مش هتجوزك لو موتني هه
فك زارير قميصه بخبث خلاص أنتي اللي اختارتي بلاها جواز ... رجعت لورا بړعب ودموعها نازلة سيول ع خدودها ي يعني أيه أنت هتعمل ايه فيا !!
قبلها بساعتين في بيت الهواري
كانت سهر وملك قاعدين مع بعض في أوضة سهر وحمزة ورحيم قاعدين في أوضة المكتب
حمزة بإنفعال جدك بقي يلاعبنا بالتقيل يسيدي قال جايب سيلا لحد هنا علشان شغل هه أمال مش شغل
ضحك رحيم بإعجاب بصراحة دماغه عجبتني لأ واختار سيلا بالذات واخد بالك أنت
ضحك رحيم أكتر وهو شايفه بياكل في نفسه ولكن تماسك وقال بجدية بقولك أيه أنا عندي فكرة حلوة أيه رأيك تستغل وجود سيلا هنا وتقلب الحكاية لصالحك فرصة تصلح علاقتك المهببة دي بملك
يابني مفيش حاجة تحرك الست غير ست زيها أفهم بقي
بتريقة وعدم اهتمام قصدك أيه غيرة وكدا ومع مين ملك ههه ي عم ريح بالله عليك دي جبلة معندهاش لا ډم ولا مشاعر أساسا
يابني مفيش ست مبتغيرش أنت مشوفتهاش كانت عاملة أزاي لما سيلا قربت منك وسلمت عليك
افتكر حمزة نظراتها وطريقتها فقال بإبتسامة مكر تفتكر
طبعاااا يابني جرب بس وهتدعيلي
عند ملك وسهر
يابنتي أهدي بقي روشتيني راحة جاية بقالك ساعة أنا دوخت
بغيظ وهي بتاكل في ضوافرها وماشية في الاوضة بقي دا الشغل بتاع دبي اللي البيه كان بيفضل بالشهور مشغول فيه وأنا لو كنت روحت لعم رضا البقال حتي من غير ما يعرف كان يطربق الدنيا فوق
متابعة القراءة